اعتبر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» ينس ستولتنبرج،، أن انتصار روسيا في الحرب يمثل أكبر خطر على أمن دول الحلف، لافتاً إلى أن انضمام فنلندا والسويد للحلف سيعزز أمن أوروبا. وقال إن الصراع الروسي-الأوكراني تحول الآن إلى «معركة لوجستية»، لذلك يحتاج حلفاء أوكرانيا إلى زيادة إنتاج الأسلحة والذخيرة.
وأفاد ستولتنبرج في تصريح خاص لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية، أمس (الخميس)، بأن الناتو سيقف إلى جانب أوكرانيا مهما استغرق الأمر من وقت، حيث لا يمكننا السماح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانتصار في أوكرانيا.
وحول ما إذا كان سيتم السماح لأوكرانيا بالانضمام إلى الحلف العسكري الدفاعي،
قال إن موقف الناتو لم يتغير، ستصبح أوكرانيا عضواً في الناتو، لكن التركيز الرئيسي الآن هو ضمان أن تكون أوكرانيا دولة مستقلة ذات سيادة في أوروبا.
من جهته، كشف وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف أن بلاده تحضر هجوماً مضاداً ضد الجيش الروسي، مع مرور عام على الحرب.
وكتب ريزنيكوف على فيسبوك «سنشن ضربات أقوى وأبعد، في الجو، وعلى الأرض، وفي البحر، وفي الفضاء الافتراضي. سيكون هناك هجوم مضاد. نعمل بجهد للتحضير له».
وأفاد ستولتنبرج في تصريح خاص لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية، أمس (الخميس)، بأن الناتو سيقف إلى جانب أوكرانيا مهما استغرق الأمر من وقت، حيث لا يمكننا السماح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانتصار في أوكرانيا.
وحول ما إذا كان سيتم السماح لأوكرانيا بالانضمام إلى الحلف العسكري الدفاعي،
قال إن موقف الناتو لم يتغير، ستصبح أوكرانيا عضواً في الناتو، لكن التركيز الرئيسي الآن هو ضمان أن تكون أوكرانيا دولة مستقلة ذات سيادة في أوروبا.
من جهته، كشف وزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف أن بلاده تحضر هجوماً مضاداً ضد الجيش الروسي، مع مرور عام على الحرب.
وكتب ريزنيكوف على فيسبوك «سنشن ضربات أقوى وأبعد، في الجو، وعلى الأرض، وفي البحر، وفي الفضاء الافتراضي. سيكون هناك هجوم مضاد. نعمل بجهد للتحضير له».